تُعد تركيا وجهة بارزة لعلاج الذئبة الحمامية الحمامية، حيث يوجد بها العديد من المؤسسات الطبية المعتمدة من اللجنة الدولية المشتركة (JCI). تقدم المستشفيات البارزة مثل مستشفى ميموريال باهتشيليفلر ومستشفى ميموريال شيشلي ومستشفى ليف أولوس علاجات متقدمة. ويتفوق مستشفى ميموريال شيشلي التذكاري، وهو أكبر مركز متعدد التخصصات في إسطنبول، في عمليات زراعة الأعضاء بنسبة نجاح تصل إلى 90%.
تشمل الإجراءات المبتكرة في تركيا لعلاج الذئبة الحمامية الحمامية العلاج البيولوجي وزراعة الخلايا الجذعية والطب الدقيق. تدعم التشخيصات المتقدمة هذه العلاجات، مما يحسن نتائج المرضى. يُعد معدل النجاة من مرض الذئبة الحمامية واعداً، حيث يشهد حوالي 80% من المرضى تحسناً كبيراً في جودة الحياة بفضل الاستراتيجيات الشخصية والمبتكرة.
تحتل كوريا الجنوبية موقع الصدارة في علاج الذئبة الحمامية مع أفضل المستشفيات مثل مركز أسان الطبي ومستشفى جامعة سيول الوطنية في بوندانغ ومستشفى سيفيرانس المعتمدة من اللجنة الدولية المشتركة. وهي تقدم إجراءات متقدمة مثل العلاج البيولوجي وزراعة الخلايا الجذعية والعلاج الموجه، مما يعزز نتائج العلاج. وقد أظهر إدخال دواء بليموماب نتائج واعدة في الحالات المستعصية على العلاج، حيث تدعم الدراسات فعاليته وسلامته في حالات الذئبة الحمامية الجهازية التي تظهر في مرحلة الطفولة.
تؤكد هذه المستشفيات على الرعاية الشخصية، مما يساهم في ارتفاع معدلات النجاح في علاجات الذئبة الحمامية المجموعية. للاطلاع على رؤى مفصلة حول فعالية بيليموماب، راجع هذه الدراسة.
تتفوق ألمانيا في علاج الذئبة الحمامية الحمامية من خلال عيادات رائدة مثل مستشفى أسكليبيوس بارمبيك ومجمع عيادات نوردراين فيستفالن وعيادة أسكليبيوس ألتونا. تشتهر هذه المراكز بإجراءات مبتكرة مثل العلاجات البيولوجية وزراعة الخلايا الجذعية والطب الدقيق، وتحقق معدلات نجاح عالية. يستمر معدل النجاة من مرض الذئبة الحمامية الحمامية في ألمانيا في التحسن بفضل العلاجات المتقدمة والرعاية الشخصية.
إن مستشفى أسكليبيوس بارمبيك معتمد دولياً، في حين أن مجمع عيادات نوردراين فيستفالن معترف به من قبل التعاونية للشفافية والجودة في الخدمة الصحية، حيث يقدم 27 تخصصاً. تشتهر عيادة أسكليبيوس ألتونا، وهي جزء من شبكة عيادات أسكليبيوس كلينيكن، بالجراحة الروبوتية والأورام، وتجتذب العديد من المرضى سنوياً. يعزز التزام هذه العيادات بالجودة والابتكار من سمعة ألمانيا في علاج أمراض المناعة الذاتية.