علاج التهاب البروستاتا في إيطاليا — احصل على 3 عيادات مختارة خصيصاً لك

يعد Ospedale San Raffaele (مستشفى أبحاث San Raffaele) في ميلانو أحد أكبر مستشفيات الأبحاث في أوروبا. يطبق طرقًا مخصصة لنظام المناعة النادرة وعلاج الأمراض الوراثية.

من بين إنجازاته - أول علاج للخلايا الجذعية في العالم للمرضى الذين يعانون من اضطراب نقص المناعة الشديد المشترك (ADA-SCID).

تعد الأورام ، وعلم الأورام ، وجراحة الأعصاب ، وعلم الأعصاب ، وجراحة القلب والأوعية الدموية ، والمسالك البولية ، وأمراض النساء من أقوى التخصصات هنا.

يقوم جراحو المستشفى بإجراء أكثر من 52000 عملية جراحية سنويًا.

بوليكلينيكو سان دوناتو هي عيادة إيطالية رائدة في طب وجراحة القلب.

يقوم الأطباء بإجراء أكثر من 9400 عملية مفتوحة وجراحة طفيفة التوغل على القلب والأوعية الدموية سنويًا. إنه أكبر عدد في البلاد.

تعتبر أمراض القلب وجراحة القلب وعدم انتظام ضربات القلب وإعادة التأهيل من أهم التخصصات في مستشفى سان دوناتو.

عيادة La Madonnina هي منشأة طبية متعددة التخصصات في وسط ميلانو (إيطاليا). يعمل المستشفى في مباني شبكة San Donato ، أكبر مجموعة طبية في البلاد.

مستشفى لا مادونينا متخصص في الفحص الطبي (الفحص الشامل للجسم) وعلاج السمنة والجراحة التجميلية.

La Madonnina هو مستشفى من الدرجة الأولى ، حيث يولي الطاقم الطبي اهتمامًا خاصًا لإقامة مريحة للمرضى.

تقدم العيادة العلاج لأشهر الناس في إيطاليا. ومن بينهم الملياردير سيلفيو برلسكوني ولاعبو نادي ميلان لكرة القدم.

تم الاستحواذ على مستشفى سان كارلو دي نانسي من قبل مجموعة جي في ام في شهر مايو ٢٠١٥م وخضع لعملية إعادة هيكلة وإعادة تنظيم ، وهو مستشفى إسعافات أولية معتمد من قبل الخدمة الصحية الوطنية الإيطالية .

تأسست مستشفى سان كارلو في نانسي عام ١٩٣٢م ، وتقع على طريق أوريليا ، ليس بعيدًا عن مدينة الفاتيكان. المرفق ، المصنف كمستشفى محلي عام منذ سبتمبر ١٩٧٦ م ، يمكنه علاج حوالي ١٥٠٠٠ مريض سنويًا في ظل الاستشفاء العادي. حتى الآن ، يضم المرفق حوالي ٤٥٠ متخصصًا ، بما في ذلك الطاقم الطبي والمساعدين الطبيين.

العيادة الرياضية فيلا ستيوارت هي مستشفى إيطالي حيث يخضع أي رياضيين ومرضى مشهورين من جميع أنحاء العالم لإعادة التأهيل والعلاج. تعتبر فيلا ستيوارت واحدة من العيادات الرائدة في العالم المتخصصة في الطب الرياضي وإعادة التأهيل. ويؤكد ذلك اعتماد الفيفا وخبرة ثلاثين عاما في التعاون مع نجوم الرياضة العالمية.