الدكتور مصطفى سيف هو أخصائي أمراض باطنية ولديه خبرة تزيد عن 20 عامًا في المجال الطبي.
بدأت رحلته في عام 2001 بحصوله على شهادة الطب من كلية الطب MGM في مومباي بالهند. وبناءً على هذا الأساس، تابع تدريبًا متخصصًا مع تخرجه في الطب الباطني من مستشفى جاسلوك بمومباي ودبلومة في أمراض الدم والبكتيريا من مستشفى HN بمومباي. بالإضافة إلى ذلك، حصل على دبلومة في الرعاية الحرجة من مستشفى هندوجا بمومباي.
في عام 2019، حصل الدكتور مصطفى على زمالة الكلية الملكية للأطباء (المملكة المتحدة)، مما يمثل إنجازًا مهمًا في حياته المهنية. تتميز خبرته بشكل خاص في إدارة حالات الطوارئ الطبية الحادة، وهي مهارة صقلها خلال فترة عمله في قسم الطوارئ في مستشفى راشد، دبي. قبل انضمامه إلى مستشفى دبي لندن، عمل لمدة تسع سنوات في مستشفى أستر منخول كأخصائي في الطب الباطني ورئيس فريق قسم الطوارئ بما في ذلك 12 طبيب طوارئ و30 ممرضة.
تمتد اهتماماته المهنية إلى مجالات متنوعة بما في ذلك مرض السكري والأمراض المعدية وأمراض الدم. كما يلتزم الدكتور مصطفى التزامًا عميقًا بالتعليم الطبي. وهو مدرس ومرشد متفانٍ لبرنامج التدريب الطبي الأساسي لأعضاء الكلية الملكية للأطباء بالمملكة المتحدة. علاوة على ذلك، فهو معترف به كمدرب معتمد في ACLS، مما يعزز مساهماته في التدريب الطبي والرعاية الطارئة.
ساهم الدكتور مصطفى في البحث الطبي من خلال نشر أطروحة عن "الاضطرابات خارج هرمية في مرضى أمراض الكبد المزمنة مع الارتباط الطيفي بالرنين المغناطيسي والرنين المغناطيسي".
إن عضويته في الجمعية الطبية الهندية (IMA) والكلية الملكية للأطباء (RCP) في المملكة المتحدة تشير إلى التزامه بالتميز في الرعاية الصحية على المستويين الوطني والعالمي.
كما عمل الدكتور مصطفى على توسيع بروتوكولات الطوارئ لتشمل متلازمة الشريان التاجي الحادة والسكتة الدماغية والحماض الكيتوني السكري والحالة الربوية، مما يضمن الاستجابة السريعة وتحسين نتائج المرضى. وتجسيدًا لتفانيه في رعاية المرضى الشاملة، خارج حدود المستشفى، شرع في رحلة رائعة إلى قمة جبل كليمنجارو، كمصدر للإلهام والمرونة البدنية والعقلية لمرضاه. وقد أبرز مقال نُشر في صحيفة جلف نيوز هذا الإنجاز باعتباره شهادة على تعزيز اللياقة البدنية.
تم تكريم الدكتور مصطفى سيف كأحد أبطال الخطوط الأمامية في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال جائحة كوفيد-19، تكريمًا لتفانيه وتضحياته في مكافحة الفيروس.
خبرة:
الدكتور مصطفى سيف هو أخصائي أمراض باطنية ولديه خبرة تزيد عن 20 عامًا في المجال الطبي.
بدأت رحلته في عام 2001 بحصوله على شهادة الطب من كلية الطب MGM في مومباي بالهند. وبناءً على هذا الأساس، تابع تدريبًا متخصصًا مع تخرجه في الطب الباطني من مستشفى جاسلوك بمومباي ودبلومة في أمراض الدم والبكتيريا من مستشفى HN بمومباي. بالإضافة إلى ذلك، حصل على دبلومة في الرعاية الحرجة من مستشفى هندوجا بمومباي.
في عام 2019، حصل الدكتور مصطفى على زمالة الكلية الملكية للأطباء (المملكة المتحدة)، مما يمثل إنجازًا مهمًا في حياته المهنية. تتميز خبرته بشكل خاص في إدارة حالات الطوارئ الطبية الحادة، وهي مهارة صقلها خلال فترة عمله في قسم الطوارئ في مستشفى راشد، دبي. قبل انضمامه إلى مستشفى دبي لندن، عمل لمدة تسع سنوات في مستشفى أستر منخول كأخصائي في الطب الباطني ورئيس فريق قسم الطوارئ بما في ذلك 12 طبيب طوارئ و30 ممرضة.
تمتد اهتماماته المهنية إلى مجالات متنوعة بما في ذلك مرض السكري والأمراض المعدية وأمراض الدم. كما يلتزم الدكتور مصطفى التزامًا عميقًا بالتعليم الطبي. وهو مدرس ومرشد متفانٍ لبرنامج التدريب الطبي الأساسي لأعضاء الكلية الملكية للأطباء بالمملكة المتحدة. علاوة على ذلك، فهو معترف به كمدرب معتمد في ACLS، مما يعزز مساهماته في التدريب الطبي والرعاية الطارئة.
ساهم الدكتور مصطفى في البحث الطبي من خلال نشر أطروحة عن "الاضطرابات خارج هرمية في مرضى أمراض الكبد المزمنة مع الارتباط الطيفي بالرنين المغناطيسي والرنين المغناطيسي".
إن عضويته في الجمعية الطبية الهندية (IMA) والكلية الملكية للأطباء (RCP) في المملكة المتحدة تشير إلى التزامه بالتميز في الرعاية الصحية على المستويين الوطني والعالمي.
كما عمل الدكتور مصطفى على توسيع بروتوكولات الطوارئ لتشمل متلازمة الشريان التاجي الحادة والسكتة الدماغية والحماض الكيتوني السكري والحالة الربوية، مما يضمن الاستجابة السريعة وتحسين نتائج المرضى. وتجسيدًا لتفانيه في رعاية المرضى الشاملة، خارج حدود المستشفى، شرع في رحلة رائعة إلى قمة جبل كليمنجارو، كمصدر للإلهام والمرونة البدنية والعقلية لمرضاه. وقد أبرز مقال نُشر في صحيفة جلف نيوز هذا الإنجاز باعتباره شهادة على تعزيز اللياقة البدنية.
تم تكريم الدكتور مصطفى سيف كأحد أبطال الخطوط الأمامية في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال جائحة كوفيد-19، تكريمًا لتفانيه وتضحياته في مكافحة الفيروس.
خبرة: