بدأ البروفيسور فيليبيني مسيرته المهنية في عام 1980، وكان يُدرِّس في جامعة كييتي منذ تسعينيات القرن العشرين في مجالات الجراحة العامة والجراحة المجهرية والجراحة الترميمية وجراحة الأوعية الدموية وجراحة العظام وأمراض النساء. وينصب تركيزه الأساسي على جراحة الأورام، مع التخصص بشكل خاص في "العلاج الجراحي للأورام المتقدمة موضعيًا واستئصال الأعضاء المتعددة". وقد أثرى خبرته بزيارة مراكز مرجعية بارزة في الولايات المتحدة، بما في ذلك مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان في مانهاتن، مدينة نيويورك. وهناك، تعمق في تقنيات الجراحة التنظيرية والجراحية الدقيقة قليلة التوغل تحت إشراف مرشدين مرموقين مثل جون دالي وميشيل جاجنر وموري برينان. بالإضافة إلى ذلك، في عام 2005، وسع مهاراته بشكل أكبر في مركز مدينة الأمل للأورام في لوس أنجلوس، مع التركيز على الجراحة الروبوتية في علم الأورام.
في عام 1980، تخرج البروفيسور فيليبيني في الطب والجراحة من جامعة جي. دانونزيو في كييتي بإيطاليا مع مرتبة الشرف، وقدم أطروحة تجريبية حول توصيل الأوعية الليمفاوية الوريدية باستخدام تقنيات الجراحة الدقيقة. وأكمل تخصصه في الجراحة العامة في جامعة بيزا بامتياز بعد خمس سنوات. وفي عام 1990، حصل على تخصص آخر في الجراحة التجميلية والترميمية من جامعة بادوا في إيطاليا، حيث حافظ على سجل أكاديمي ممتاز.
ألقى البروفيسور فيليبيني محاضرات في العديد من المؤتمرات الوطنية والدولية، كما ألف أكثر من 100 بحث علمي. بالإضافة إلى ذلك، شارك في تأليف بحثين.
اقرأ المزيدبدأ البروفيسور فيليبيني مسيرته المهنية في عام 1980، وكان يُدرِّس في جامعة كييتي منذ تسعينيات القرن العشرين في مجالات الجراحة العامة والجراحة المجهرية والجراحة الترميمية وجراحة الأوعية الدموية وجراحة العظام وأمراض النساء. وينصب تركيزه الأساسي على جراحة الأورام، مع التخصص بشكل خاص في "العلاج الجراحي للأورام المتقدمة موضعيًا واستئصال الأعضاء المتعددة". وقد أثرى خبرته بزيارة مراكز مرجعية بارزة في الولايات المتحدة، بما في ذلك مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان في مانهاتن، مدينة نيويورك. وهناك، تعمق في تقنيات الجراحة التنظيرية والجراحية الدقيقة قليلة التوغل تحت إشراف مرشدين مرموقين مثل جون دالي وميشيل جاجنر وموري برينان. بالإضافة إلى ذلك، في عام 2005، وسع مهاراته بشكل أكبر في مركز مدينة الأمل للأورام في لوس أنجلوس، مع التركيز على الجراحة الروبوتية في علم الأورام.
في عام 1980، تخرج البروفيسور فيليبيني في الطب والجراحة من جامعة جي. دانونزيو في كييتي بإيطاليا مع مرتبة الشرف، وقدم أطروحة تجريبية حول توصيل الأوعية الليمفاوية الوريدية باستخدام تقنيات الجراحة الدقيقة. وأكمل تخصصه في الجراحة العامة في جامعة بيزا بامتياز بعد خمس سنوات. وفي عام 1990، حصل على تخصص آخر في الجراحة التجميلية والترميمية من جامعة بادوا في إيطاليا، حيث حافظ على سجل أكاديمي ممتاز.
ألقى البروفيسور فيليبيني محاضرات في العديد من المؤتمرات الوطنية والدولية، كما ألف أكثر من 100 بحث علمي. بالإضافة إلى ذلك، شارك في تأليف بحثين.
كرّس البروفيسور ديراكو حياته المهنية لمساعدة المرضى المصابين بالسرطانات المعقدة، وخاصة تلك التي تصيب الصفاق، وهو غشاء في البطن. بدأ حياته المهنية الطبية في عام 1989 في أقسام الجراحة والأورام التجريبية في مؤسسة IRCCS، المعهد الوطني للسرطان في ميلانو، إيطاليا. وعلى مر السنين، لعب دورًا رئيسيًا في تطوير علاجات الأورام الخبيثة على سطح الصفاق (PSM) . لأكثر من عقد من الزمان، كان الطبيب الرئيسي لبرنامج الأورام الخبيثة على سطح الصفاق. منذ عام 2017، عمل مديرًا لوحدة الأورام الخبيثة على سطح الصفاق، حيث يواصل التركيز على تقديم رعاية متطورة لمرضاه.
تتمثل خبرة البروفيسور ديراكو في علاجات السرطان المتخصصة مثل جراحة تقليص الخلايا (CRS)، والعلاج الكيميائي الحراري داخل الصفاق (HIPEC)، والعلاج الكيميائي المضغوط داخل الصفاق (PIPAC). تهدف هذه التقنيات إلى إزالة السرطان وتوصيل العلاج الكيميائي الساخن مباشرة إلى البطن، مما يمنح المرضى المصابين بـ PSM أملًا جديدًا. وقد نجح في علاج أكثر من 1200 مريض باستخدام هذه الأساليب المتقدمة.
بالإضافة إلى عمله السريري، يعمل البروفيسور ديراكو أستاذًا في جامعة ميلانو، حيث يعلم جراحي المستقبل عن الأورام الخبيثة على سطح الصفاق. ويمتد تعليمه إلى المستوى الدولي، حيث أشرف على أكثر من 30 زميلًا في مرحلة ما بعد الدكتوراه من مؤسسات مرموقة في جميع أنحاء العالم.
يتمتع البروفيسور ديراكو بخلفية تعليمية واسعة النطاق. فقد حصل على درجة الطب من جامعة ميسينا عام 1987 بتقدير امتياز، ثم تخصص في الجراحة العامة بعد خمس سنوات. واستمر تدريبه في باريس، حيث تخصص في علم الأورام في جامعة باريس دوفين المرموقة. كما صقل مهاراته من خلال الزمالات في مؤسسات ذات شهرة عالمية مثل معهد جوستاف روسي في فرنسا، ومستشفى رويال مارسدن في المملكة المتحدة، ومعهد واشنطن للسرطان في الولايات المتحدة.
طوال حياته المهنية، ظل البروفيسور ديراكو مشاركًا نشطًا في المنظمات البحثية والمهنية. وقد نشر أكثر من 250 مقالًا علميًا و25 فصلًا في كتاب، مما ساهم في تقدم علاج السرطان على مستوى العالم. وهو عضو في مجلس إدارة العديد من الجمعيات العلمية المخصصة لأبحاث السرطان، بما في ذلك المجموعة الدولية لعلم الأورام السطحية البريتونية (PSOGI) والجمعية الإيطالية لعلاج السرطان الموضعي الإقليمي (SITILO).
اقرأ المزيدكرّس البروفيسور ديراكو حياته المهنية لمساعدة المرضى المصابين بالسرطانات المعقدة، وخاصة تلك التي تصيب الصفاق، وهو غشاء في البطن. بدأ حياته المهنية الطبية في عام 1989 في أقسام الجراحة والأورام التجريبية في مؤسسة IRCCS، المعهد الوطني للسرطان في ميلانو، إيطاليا. وعلى مر السنين، لعب دورًا رئيسيًا في تطوير علاجات الأورام الخبيثة على سطح الصفاق (PSM) . لأكثر من عقد من الزمان، كان الطبيب الرئيسي لبرنامج الأورام الخبيثة على سطح الصفاق. منذ عام 2017، عمل مديرًا لوحدة الأورام الخبيثة على سطح الصفاق، حيث يواصل التركيز على تقديم رعاية متطورة لمرضاه.
تتمثل خبرة البروفيسور ديراكو في علاجات السرطان المتخصصة مثل جراحة تقليص الخلايا (CRS)، والعلاج الكيميائي الحراري داخل الصفاق (HIPEC)، والعلاج الكيميائي المضغوط داخل الصفاق (PIPAC). تهدف هذه التقنيات إلى إزالة السرطان وتوصيل العلاج الكيميائي الساخن مباشرة إلى البطن، مما يمنح المرضى المصابين بـ PSM أملًا جديدًا. وقد نجح في علاج أكثر من 1200 مريض باستخدام هذه الأساليب المتقدمة.
بالإضافة إلى عمله السريري، يعمل البروفيسور ديراكو أستاذًا في جامعة ميلانو، حيث يعلم جراحي المستقبل عن الأورام الخبيثة على سطح الصفاق. ويمتد تعليمه إلى المستوى الدولي، حيث أشرف على أكثر من 30 زميلًا في مرحلة ما بعد الدكتوراه من مؤسسات مرموقة في جميع أنحاء العالم.
يتمتع البروفيسور ديراكو بخلفية تعليمية واسعة النطاق. فقد حصل على درجة الطب من جامعة ميسينا عام 1987 بتقدير امتياز، ثم تخصص في الجراحة العامة بعد خمس سنوات. واستمر تدريبه في باريس، حيث تخصص في علم الأورام في جامعة باريس دوفين المرموقة. كما صقل مهاراته من خلال الزمالات في مؤسسات ذات شهرة عالمية مثل معهد جوستاف روسي في فرنسا، ومستشفى رويال مارسدن في المملكة المتحدة، ومعهد واشنطن للسرطان في الولايات المتحدة.
طوال حياته المهنية، ظل البروفيسور ديراكو مشاركًا نشطًا في المنظمات البحثية والمهنية. وقد نشر أكثر من 250 مقالًا علميًا و25 فصلًا في كتاب، مما ساهم في تقدم علاج السرطان على مستوى العالم. وهو عضو في مجلس إدارة العديد من الجمعيات العلمية المخصصة لأبحاث السرطان، بما في ذلك المجموعة الدولية لعلم الأورام السطحية البريتونية (PSOGI) والجمعية الإيطالية لعلاج السرطان الموضعي الإقليمي (SITILO).